The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
إضافة إلى ذلك، توصي إينس بتشجيع الأطفال على استكشاف وتجربة العناصر الجديدة في حياتهم بطريقة آمنة ومريحة. مثلا، إذا كان الأمر يتعلق بانتقال إلى مدرسة جديدة، يمكن للوالدين أن يقوموا بزيارة المدرسة مع الطفل قبل بداية العام الدراسي، أو إذا كانت الأم متوقعة لولادة طفل جديد، يمكن للوالدين قراءة كتب عن الأشقاء الجدد والتحدث مع الطفل عن ما يمكن توقعه.
يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.
في النهاية، عليكِ معرفة ماذا تتوقعيه من أطفالك بعد تربيتهم تربية إيجابية لتأثيرها في شخصيتهم للأفضل وتعديل سلوكياتهم، ولكي يكونوا كما يلي:
تحدث معهم كل يوم، أخبرهم كيف كان يومك، وحدثهم عن بعض ما حققته وأنجزته خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمع لهم أيضًا.
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
بدلاً من استخدام العقاب كوسيلة للتحكم، يركز الأهل على تعليم الأطفال القيم والمهارات التي يحتاجونها لنموهم كأفراد مسؤولين ومحترمين.
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
كن منطقيًا مع القواعد والقرارات الخاصة بك إذا كنت تريد أن يتبعها طفلك. اشرح لهم بوضوح سبب قيامك بوضع القاعدة ، وماذا ستكون النتيجة وماذا تتوقع لهم.
التربية نور الإيجابية: تعرفي على القواعد والمحاذير لتنشئة سليمة للطفل
الخطوة السادسة تتعلق بتعليم الأطفال مهارات الحياة الأساسية والقيم الأخلاقية التي يحتاجونها لتكوين علاقات صحية مع الآخرين.
أداة أخرى تشمل “إعادة التوجيه”، وهي تقنية تتعلق بكيفية التعامل مع السلوك السلبي.
يتعلمون الانضباط الذاتي ويفعلون ما يعتقدون أنه التصرف الصحيح حتى عندما لا يراقبهم أحد.
التعرف على المزيد حول العناية بنفسك كأب أو أم وكيفية إدارة الغضب والضغوطات في التعامل مع الأطفال. إقرأ المزيد
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون نور التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]